مسلمٌ
يكفيني اني مسلمٌ لا مفتري
او اقتدي بعض النُعُر
ديني محمّد اصلهُ
من ربِّنا جاء الخبر
اهلُ الكساءِ قدوتي
ودونهم ياتي اساقيفُ البشر
الله اعلا شانهم اهل الغِيَرْ
وفوقهم محمدٌ ذاك الاغر
انْ كنتَ لا تدريهُمُ مصيبةً
ما مثلها مصيبةٌ او اي شر
تحت الكساءِ انهم وحسبهم
جبريل يعلن هكذا هذا الاثر
هم ذا اولاء صفوةٌ مختارةٌ
والله يعلم ما يشا وما يذر
يا اخوتي تمسكوا بحرفهم
كلاهمُ سفينةٌ فيها المقر
محمدٌ وفاطمٌ ثم علي منهُمُ
والمحسنان كلُّهم اسياد غُر
المحسنانِ حسنٌ ثم الحسين
غصتنا في كربلا امُّ العِبَر
اسيادنا نُحبُّهم نودّهُم نُعِزُّهُم
نحن جميعٌ كلُّنا خلف الاثر
الآل اربع للرسولِ محمّد
ما آلهِ غير الآولى نحن نُصر
من قال لا ازواجهُ من آلهِ
قل لا ، بلا فهنَّ في خيرٍ وبِر
فكُلَّهنَّ في الورى مقدسٌ
وكلَّ قولٍ غيرُ ذا صهْ مُحتظَرْ
عجيل جاسم عذافه
تعليقات
إرسال تعليق